الأسباب متعددة..
فانظرى أيها ينطبق على زوجك، حتى تستطيعى أن تحددى الحل المناسب، من هذه الأسباب:
فانظرى أيها ينطبق على زوجك، حتى تستطيعى أن تحددى الحل المناسب، من هذه الأسباب:
•للتغطية على خطأ كبير كعلاقة عاطفية.. إلخ.
•ليتجنب الجدال والشجار اللذان قد ينتجان عن قول الحقيقة.
•لأنه فى موقف سخيف ولا يريد أن تريه فى صورة غير لائقة.
•يفترض أنه بذلك يحمى مشاعرك التى قد تُجرح إن عرفتِ الحقيقة.
•ليبدو أكثر نجاحاً أو خلقاً مما هو عليه.
•للهروب من فعل شىء ما، أو إجراء تغيير فى نمط حياته.
•ليخفى أنه فعل أو لم يفعل شيئاً ما.
•لأنه يخشى الرفض أو يخاف فقدانك.
•للسيطرة على الموقف.
•يكذب متأثراً بطبيعة عمله التى قد تعتمد على تزيين الكلام.
•لم يتعلم فى تنشئته أن الكذب أمر خطير.
•يعانى من مشكلة الكذب القهرى، حيث يكذب فى كل شىء تقريباً، حتى وإن كان الأمر لا يستحق.
كيف تتعاملين مع الزوج الكذاب؟
ليس هناك روشتة جاهزة تصلح فى كل الأحوال ومع كل الأزواج، لذا على كل زوجة أن تختار من الحلول ما يناسب حالتها، والتى تختلف حسب شخصيتها وشخصية زوجها والأسباب التى تدفعه إلى الكذب.. إلخ، وإليكِ بعض الإرشادات المهمة:
•هدفك الرئيسى هو فتح خط من الحوار لمخاطبة المشكلة، وليس إلقاء اتهامات عشوائية أو تعليقات جارحة أو التقليل من شأنه، لأنه دفعكِ إلى الشك فيه.
•المناقشة الصادقة هى أفضل وسيلة، لأن مهاجمة الكذاب سوف تؤدى إلى مزيد من الكذب.
•عبرى عن مخاوفك، اشرحى لماذا لديكِ شكوك، واسألى أسئلة كثيرة تاركة له مساحة ليخبركِ بالحقيقة.
•تجنبى الجدال والشجار على كل كبيرة وصغيرة.
•تجنبى معايرة زوجك بأخطائه ولومه عليها، حتى لا يضطر إلى إخفاء الحقيقة عنكِ.
•تجنبى الضغط عليه ليتكلم عندما تشعرين أنه لا يريد ذلك.
•افهميه أنه بالكذب يجرح مشاعركِ وليس العكس.
•من أهم احتياجات الرجل التقبل والثقة ،أى الشعور بأنكِ تقبلينه كما هو وأنكِ تثقين فى قدراته وكفاءته مهما حدث وفى كل الأحوال.
•أما إذا كان زوجك يكذب بشكل قهرى، فعليكِ طلب الاستشارة والمساعدة من متخصص.
الكذب ليس نهاية الطريق، حيث يمكن إصلاح العلاقة واستعادة الثقة بشرط الالتزام بالأمانة والإخلاص من الطرفين، طبيعى أن تكون هناك مشاعر بالخيانة والغضب، والتعبير عن هذه المشاعر بصدق قد تكون بداية استعادة العلاقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق